كتاب رياض الصالحين للإمام النووي


كتاب رياض الصالحين - تأليف
الإمام أبي زكريا يحي بن شرف النووي الدمشقيّ
631 - 676
لتحميل الكتاب
حجم الملف 2,760 كيلو بايت 
عدد الصفحات 452 صفحة
نوع الملف : PDF

كتاب كفاحي لأدولف هتلر


كتاب كفاحي لأدولف هتلر - مترجم من اللغة الألمانية
لتحميل الكتاب
حجم الملف  19,890كيلو بايت 
عدد الصفحات 158 صفحة
نوع الملف : PDF





أخذ أدولف هتلر بسرد أيام حياته في هذا الكتاب منذ ولادته و في ظل والديه وكيف سعي والديه لإلحاقة بوظيفه حكومية وتعلقة الكبير بهواية فن الرسم والتصوير .. وتحدث أيضا ً عن حياة الفقر واليتم والحرمان في طفولته بعد وفاة والديه وإنتقاله من العيش إلى فيينا في النمسا ..

قد تحدث عن سرد لحياته من طفولته وحتى عام 1923 لحين بداية تسلقه لسلم الحكم في الدولة النازية العظمى.

لا أريد هنا أن أدخل في تفاصيل أخرى غير ما يهمنا نحن كمسلمين من هذا الأمر في شخصية هذا الرجل .. وأريد بالتحديد أن أطلعكم على ما آمن به خلال أيام حياته حول اليهود وطرق عيشهم .. وسأسرد عليكم ما قاله في كتابه

مما يلفت الإنتباه في كتابه هو شدة حنقه وبغضه وكرهه الشديد للماركسية واليهوديه وتحذيره منهما .. وقد صدق في ذلك فنحن اليوم نعيش الواقع الذي ذكره .. وستلمسون ذلك من خلا السطور أدناه

يقول هتلر: رغم تمسك اليهود بشعار الطهارة وغيرها من المفردات العقائدية فإنك تصاب بالدهشة إذا ما وقعت عيناك على يهودي حيث أنك ستكتشف مدى إبتعاده الواضح عن الطهارة والنظافة (يقول هتلر) حتى أني كنت أحيانا ً أسد أنفي من هول الرائحة الكريهة التي كان يختص بها هؤلاء دون غيرهم كأن هناك خصومة بينهم وبين الماء والصابون ، ويضيف قائلا ً: والواقع أن قذارتهم الجسمية لا تقارن بقذارتهم النفسية والشخصية والروحية حيث أدركت مع مرور الزمن أن مافي حادثة أو واقعة أو سلوك أو فعل أو تصرف يتعارض مع الأخلاق والقيم إلا واليهود يقفون وراءه .. ويضيف قائلا ً تبين لي أن اليهود قد تسللوا وأنتشروا وتوسعوا وسيطروا على كل المجالات جميعا ً دون إستثناء حيث أن أغلب الأدباء بل وأصحاب دور النشر والفنانون من اليهود.

ويضيف أيضا ً .. لاحظت أن اليهود كانوا يهدفون إلى نشر الإباحية والأفكار الماركسية في مؤلفاتهم تلك وتأثيرهم المباشر على الرأي العام في الأوساط الأوروبية ومما أثار حنقي من هؤلاء اليهود هو تكالبهم وشراهتم المكشوفة لجلب المال وجمعه من خلال وسائل غير مشروعة وخاصة حرصهم الشديد على الترويج لسوق الدعارة والإتجار بالرقيق الأبيض...وأضاف معلقا ً : أما أنا فقد أفزعتني هذه الحقائق التي لاحت أمامي والتي خلاصتها أن هذا اليهودي الذي كنت أظنه رقيقا ً ملتزما ً ماهو إلا تاجر ومستثمر سري وعلني لتجارة الدعارة الخطيرة بحرص شديد منه على توسعها وإنتشارها.


ومما أدهشني أثناء قرائتي لهذا الكتاب تحليله (أي هتلر) لشخصية اليهودي في تعاملاتهم وسأقتطف لكم بعضا ً منها:
يقول متحدثا ًً عن محاولاته لتحرير العمال من ظلم ونفوذ أصحاب الأعمال في فيينا عاصمة النمسا يقول: لقد نجحت في إقناع هؤلاء العمال حول وجوب عدم سكوتهم على ممارسات أرباب العمل لكني أعترف أنني فشلت في إقناع يهودي واحد بأنه على خطأ ولفرط سذاجتي بذلت قصارى جهدي في أقناعهم بالتخلي عن الماركسية وأدركت أن لديهم قواعد خاصة في المناقشة تعتمد على نظرية الديالكتيك اليهودي والتي تعتمد على البلاهه خاصة إذا أخطأ أحدهم وضاق عليه الخناق تظاهر أمام منافسه بالبلاهه حتى لا يمنح محدثة ما يريد من إجابات واضحة أما إذا أضطر تحت أية ضغوط من التسليم بوجهة نظر خصمه في وجود بعض الشهود فإنه لا يستحي من تجاهل ما حدث في صبيحة اليوم التالي متظاهرا ً بالدهشة والعجب، ويمارس الكذب حتى يشكك من حوله فيما يعتقدون بل لديه القدرة على الإدعاء الكاذب بأنه الذي أنتصر في المناقشة بالحجة والبرهان دون ان يبالي بموقف الشهود ودهشتهم ... يقول هتلر معلقا ً: نعم إن اليهود هم سادة الكلام وزعماء الكذب.

ويضيف أيضا ً: ومن هنا أظن أني سأمضي حسبما يشاء رب السماوات خالق هذا الكون لأني بدفاعي عن نفسي هذا ضد اليهود إنما هو في حقيقة الأمر قتال في سبيل الدفاع لحماية مخلوقات الخالق العظيم.

يقول أيضا ً: لقد رأينا اليهود يدسون أنوفهم في كافة قضايا العالم حتى كانت أصابعهم وراء كل ثورة ذات طابع عسكري لكن الكوارث البشرية لم تؤثر فيهم وظلوا كعادتهم لا هم لهم سوى حماية أنفسهم

ويضيف واصفا ً عبقرية اليهودي : في الواقع لم يكن ذكاء اليهودي نتاج أو إفراز تطور داخلي أو حتى ذاتي فقد نما هذا اليهودي وتطور عقله بسبب أمتزاجه مع عقول الأخرين الذين يتمتعون بحضارة عريقة إذ أن اليهودي ليس له حضارة عريقة يفتخر بها وما مشروعة العسكري الإستعماري إلا من أصحاب الحضارات والخلاصة في ذلك أن اليهود يفتقدون الحضارة والمثالية.

ويقول أيضا ً في وصفه لليهود: إن روح العطاء والوفاء والبذل والتضحية لا تتجاوز عند الشعب اليهودي حدود الأنا ( أي الأنانية) أما التعاون الذي يقوم بينهم ماهو في تقديري إلا تجميع القطيع لمواجهة الخطر أو تجميع قطيع الذئاب للإنقضاض على الفريسة فما إن تفرغ الوحوش من إلتهام الوليمة حتى يتفرق المدعوون فرادى

ويضيف معلقا ً على الكلام أعلاه: إن اليهودي لا يعرف المعنى الحقيقي للتضامن ومن الجُرم أن الإعتقاد بأن إتحادهم للكفاح أو النهب مثالية يتحلون بها .

ومما تنبأ به هذا الرجل قوله: أنني أؤكد أن اليهود إذا نجحوا في إقامة دوله لهم فسوف تكون دوله لا حدود لها لأن تحديد حدود أية دولة يفترض وجود مثالية لدى العرق الذي يؤسسها.
وها قد وصلنا إلى كلامه اليوم .. فالثعبان الأسرائيلي لا يعتبر حدودة فلسطين اليوم ولا يعتبر حدودة إلى أراضي 48 ولا 67 ولا يريد أن تكون هناك حدود حقيقية له مع أي دوله.


ويصف حضارة اليهود الوهمية بقوله: إن الشعب اليهودي بالرغم من مواهبه لا يملك حضارة حقيقية خاصة به ، فالحضارة اليهودية أو التي تبدو لنا كذلك هي من عرق وجهد وكفاح الشعوب الأخرى فسلبتها اليهود.
إن العالم لا يعرف شيئا ً أسمه الفن اليهودي ولذلك ليس لهم أي فضل على الفنون العظيمة كالموسيقى والهندسة بل إنتاجهم في مجال الفنون لا يعدو سوى نقل أو تقليد أو أقتباس، ولهذا تجدهم يتزاحمون على الفن الذي لا يتطلب إبداعا ً وتجدهم في الفن المسرحي يشبهون القرود.

وفي كلام مختصر ( إن العالم لا يعرف حضارة تسمى بالحضارة اليهودية)
ويقول: للرُحل قيم ومبادئ (يقصد بها البدو الرحل) لا يتمتع بها اليهود لأنهم طفيليات تزاحم الشعوب على عناصر وجودها وهجرتهم دائما ً تحت ضغوط جبرية حيث أن الشعوب تلفظهم وتلعنهم أينما حلوا لأنهم لا يتصفون بالحرص على آداب الضيافة.
ومما أضاف فيهم: إن الرُحل يتركون أماكنهم من تلقاء أنفسهم أما اليهود لا يفكرون إطلاقا ً في الرحيل إلا بالضغوط القهرية 


يضيف: إن اليهود عاشوا دائما ً عاله على الشعوب الأخرى.
ويضيف أيضا ً: إن هؤلاء اليهود يقيمون علاقاتهم بالشعوب كعلاقة الطفيليات بالجسم حيث تتركز على الكذب والتدليس، ألم يصرخ الفيلسوف شوبنهور قائلا ً: إن الشعب المختار هو أعظم أستاذ في فن الكذب 

ومن نظرياته التي آمن بها: إن الفكر يقاوم بالفكر والنظرية بالنظرية والرأي بالرأي والحجة بالحجة وكذلك الإرهاب بالإرهاب

ومما تنبأ به هتلر قوله: سوف يأتي يوم عما قريب تتوحد فيه الشعوب الأوروبيه على هذا الشعب الحقير لمعاقبته وتأديبه

كتاب الجامع بين العلم والعمل النافع في صناعة الحيل للجزري


كتاب الجامع بين العلم والعمل النافع في صناعة الحيل -تأليف الجزري والكتاب في علم الهندسة الميكانيكية
 يتراوح حجم كل جزء 13,000 كيلو بايت 

نوع الملف : RAR




Twitter Delicious Facebook Digg Favorites More
تحميل